1) الغرض الشعري الذي يمثله النّص، هو: a) المدح b) الفخر c) الحكمة 2) الفكرة في البيت "إذا جاريت في خُلقٍ دنيئًا فأنت ومن تجاريهِ سواءُ "هي: a) الدناءة خُلق ذميم b) المرءُ على دين خليله c) صديقك من صدّقك 3) اختتم الشاعر القصيدة ببيت يلخص المراد "إذا لم تخْش عاقبة اللّيالي ولمْ تسْتحي فاصنع ما تشاءُ" ومعناه أن: a) الحياء جسرٌ إلى التعقل والتقوى b) ذهاب الحياء حرية وانطلاق c) الحياء يمنع الإنسان من العمل 4) الحُرّ في البيت "رأيتُ الحُرّ يَجْتنبُ المخازي ويحميه من الغدر الوفاءِ" هو من يتحرر من : a) القيم والعادات b) الأفكار التي لا توافي قيمه c) سيطرة الأخرين 5) المعنى في البيت " وما من شدّة إلا سيأتي لها من بعد شدّتها رخاءُ" يشير إلى : a) جميع ماذكر b) كل ليل يعقبه نهار c) الهم والسرور لا يدومان 6) بم يتصف الحُرّ في الابيات: a) الوفاء و الحياء وترك كل قبيح b) جبان c) البخل 7) الحُرّ "ضدها: a) الدنيء b) الشجاع 8) الوفاء "ضدها: a) الصدق b) الغدر 9) الشدّة "ضدها: a) الرخاء b) القسوة 10) ما اسم الشاعر كاتب أبيات قصيدة " من تجارب الحياة " ؟ a) أحمد شوقي b) أبو العتاهية c) أبو تمام

قصيدة «من تجارب الحياة»

لوحة الصدارة

النمط البصري

الخيارات

تبديل القالب

استعادة الحفظ التلقائي: ؟