ومن الثابت أن نجاح التسوق الإلكتروني ارتبط ارتباطًا وسيقًا بتقدم العصر والتقدم التكنولوجي؛ لذا ليس هناك مانع من استخدام المواقع الإلكترونية ولكن بشروط: التأكد من ثقة هذه المواقع، قراءة تعليقات الزبائن على البضاعة، التقنين في الشراء ومتابعة إرسال البضاعة بعد الشراء، ولنتذكر دائمًا من غشنا فليس منا., ولكن غياب الرقابة عن هذه المواقع يحمل العديد من السلبيات ويظل محفوفًا بالمخاطر، ويجعلنا أحيانًا عرضةً للاحتيال أو تهكير البطاقة الائتمانية، إضافة إلى تأخر البضاعة واختلاف المواصفات والإسراف في الشراء، وقد نهانا الله عن الإسراف فقال: (وكلوا واشربوا ولا تسرفوا)., يرى المؤيدون أن التسوق الإلكتروني في القرن الحادي والعشرين كالشمس في كبد السماء لا يستطيع أحد أن يخفيه، فقد أصبحنا نشعر بالراحة ونحن نتسوق من منازلنا دون تعب أو إضاعة للوقت، ومن خلال هذه الشاشة الصغيرة نشاهد جميع البضائع والماركات، ونبتعد عن الأسواق الذي قال عنها الرسول ص:(أبغض البلاد إلى الله أسواقها)..

لوحة الصدارة

البطاقات العشوائية قالب مفتوح النهاية. ولا يصدر عنه درجات توضع في لوحة الصدارة.

النمط البصري

الخيارات

تبديل القالب

استعادة الحفظ التلقائي: ؟