فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة و ابتغاء تأويله - فأما الذين في قلوبهم زيغ, ويقتلون الذين يأمرون بالقسط من الناس - للذين اتقوا عند ربهم جنات تجري من تحتها الانهار , قل أؤنبئكم بخير من ذالكم - إن الذين يكفرون بئايات الله ويقتلون النبيين بغير حق, فكيف إذا جمعناهم ليوم لا ريب فيه في دينهم ما كانوا يفترون - ذالك بأنهم قالوا لن تمسنا النار إلآ أياما معدودات وغرهمفكيف إذا جمعناهم ليوم لا ريب فيه, ومن يفعل ذالك فليس من الله في شيئ -  لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين, أن الله اصطفى ءادم ونوحا وءال إبراهيم و ءال عمران على العالمين -  قل أطيعوا الله والرسول فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين, قال يا مريم أنى لك هذا قالت هو من عند الله - كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا, واذكر ربك كثيرا وسبح بالعشى و الإبكار -  قال ءايتك ألا تكلم الناس ثلاثة أيام إلا رمزا, وما كنت لديهم إذ يلقون أقلامهم أيهم يكفل مريم -  ذالك من أنباء الغيب نوحيه إليك,

مراجعة سورة آل عمران من الآية 1 الى 44

لوحة الصدارة

النمط البصري

الخيارات

تبديل القالب

استعادة الحفظ التلقائي: ؟