كم من عهُودٍ عَذبة, في عَدْوَة وَادِي النَّضِيرِ, كَانَتْ أَرِقَّ من الزُّهُور، وَمن أَغَارِيدَ الطُّيُورُ, أيام لمْ نعرف من الدنيا سِوَى مرحُ السُّرُورُ, وتتبّعِ النَّحْل الأنيقِ، وقَطْفِ تيجان الزُّهُورُ,

Tauler de classificació

Estil visual

Opcions

Canvia de fonament

Restaurar desada automàtica: ?