الشهادتان في الإسلام هما الشهادة بأن "لَا إِلَٰهَ إِلَّا ٱللَّٰهُ" والشهادة بأن "مُحَمَّدًا رَسُولُ ٱللَّٰهِ" . بحسب الشريعة الإسلامية فإن الشخص يدخل الإسلام بمجرد شهادته بهذا القول أي قوله "لَا إِلَٰهَ إِلَّا ٱللَّٰهُ" و"مُحَمَّدٌ رَسُولُ ٱللَّٰهِ" موقنا بمعناها., الصلاة عماد الدين، وفريضة رب العالمين، ومعراج المؤمنين، من حافظ عليها كانت له نوراً وبرهاناً ونجاة يوم القيامة، ومن لم يحافظ عليها لم تكن له نوراً ولا برهاناً ولا نجاة يوم القيامة، والصلاة علامة على الصلة بين العبد والرب جلَّ وعلا، ويمكن أن نستعرض معك أخي القارئ بعض النقاط الهامة حول هذه الفريضة الهامة، والركن الثاني من أركان الإسلام., الزكاة في اللغة بمعنى: النماء والزيادة والبركة والمدح والثناء والصلاح وصفوة الشيء، والطهارة حسية أو معنوية، وبمعنى: زكاة المال.[1] وتطلق الزكاة على ما ينفقه المتصدق من مال، وتستعمل في ديانات التوحيد بهذا المعنى الذي يقصد منه العبادة التي هي بمعنى: التصدق بالمال. والزَّكاةُ في الإسلام: المال اللازم إنفاقه في مصارفه الثمانية وفق شروط مخصوصة، وهي حق معلوم من المال، مقدر بقدر معلوم، يجب على المسلم بشروط مخصوصة، في أشياء مخصوصة هي: الأموال الزكوية، وزكاة الفطر. فهي في الشرع الإسلامي نوع من العبادات بمعنى: إنفاق المال على جهة الفرض، حيث تعد أحد أركان الإسلام الخمسة، وتطلق الصدقة على الإنفاق المفروض وغيره., صوم شهر رمضان من كل عام هو الصوم المفروض على المسلمين، بالإجماع، وهو أحد أركان الإسلام الخمسة، وأفضل أنواع الصوم؛ للحديث القدسي بلفظ: «وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما فرضت عليه»، حيث أن أداء الفرائض أحب الأعمال إلى الله, الحج في الإسلام هو حج المسلمين إلى مدينة مكة في موسم محدد من كل عام، وله شعائر معينة تسمى مناسك الحج، وهو واجب لمرة واحدة في العمر لكل بالغ قادر من المسلمين.[1] وهو الركن الخامس من أركان الإسلام،[2] لقول النبي محمد صلى الله عليه وسلم: «بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وإقامة الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج البيت من استطاع إليه سبيلا»،[3] والحج فرض عين على كل مسلم بالغ قادر لما ذكر في القرآن: Ra bracket.png وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ Aya-27.png La bracket.png،[4] تبدأ مناسك الحج في الثامن من شهر ذي الحجة بأن يقوم الحاج بالإحرام[5] من مواقيت الحج المحددة، ثم التوجه إلى مكة ليقوم بطواف القدوم، ثم التوجه إلى منى لقضاء يوم التروية ثم التوجه إلى عرفة لقضاء يوم عرفة، بعد ذلك يرمي الحاج الجمرات في جمرة العقبة الكبرى، ويعود الحاج إلى مكة ليقوم بـ طواف الإفاضة، ثم يعود إلى منى لقضاء أيام التشريق،[6] ويعود الحاج مرة أخرى إلى مكة ليقوم بطواف الوداع ومغادرة الأماكن المقدسة., هو الاعتقاد الجازم بوجود الله رباً وإلهاً ومعبوداً واحداً لا شريك له، والإيمان بأسمائه وصفاته التي وردت في القرآن وصحيح السنة النبوية من غير تحريف لمعانيها أو تشبيه لها بصفات خلقه أو تكييف أو تعطيل., والإيمان بالملائكة ليس على درجة واحدة، فهناك الإيمان المجمل، وهو الإيمان بوجودهم، وأنهم خلق من خلق الله سبحانه، وهذا القَدْر من الإيمان بالملائكة واجب على عموم المكلفين، وهناك الإيمان التفصيلي، وذلك بمعرفة ما يتعلق بالملائكة مما ورد به الشرع المطهر، وطلب هذا واجب على الكفاية، فلا يطالب به كل مكلف, الركن الثالث من أركان الإيمان هو الإيمان بالكتب التي أنزلها الله على أنبيائه ورسله، فكما أن الله قد أنزل القرآن على محمد صلى الله عليه وسلم فقد أنزل كتبه من قبل على سائر الرسل الذين أرسلهم الله إلى عباده؛ وهذه الكتب فيها هداية ورحمة للمرسل إليهم.., الإيمان بالرسل، هو الركن الرابع من أركان الإيمان، فلا يصلح إيمان العبد إلا به., الإيمان باليوم الآخر, الايمان بليوم الاخر ومعناه الإيمان بكل ما أخبر به الله ورسوله محمد مما يكون بعد الموت من فتنة القبر وعذابه ونعيمه، والبعث والحشر والصحف والحساب والميزان والحوض والصراط والشفاعة والجنة والنار، وما أعد الله لأهلهما جميعاً., الإيمان بالقدر، وقد سمعتم شأن الإيمان بالقدر، وهو أصل من الأصول، وكل واحد من هذه الأصول من جحده كفر، من جحد الإيمان بالله أو جحد الإيمان بالملائكة أو بالرسل أو بالكتب أو باليوم الآخر أو بالقدر وقال: إن الله لا يعلم الأشياء ولم يقدرها كفر، كل من جحد واحدًا من هذه الأصول كفر، نسأل الله العافية، لا بد من الإيمان بها..

اركان الاسلام و الايمان و الصلاه

Papan Peringkat

Kartu acak adalah templat terbuka. Ini tidak menghasilkan skor untuk papan peringkat.

Gaya visual

Pilihan

Berganti templat

Pulihkan simpan otomatis: ?