1) حَرِصَ الإسلام على صيانة الدين من العبث والخلل، ومما يدل على ذلك أنّه : a) جعل العقل مَناط التكليف. b) أباح المعاملات والمبادلات التجارية. c) حرّم الشرك والإلحاد. d) َبَيَّن أن المال مال الله. 2) حفظ الدين هي القضية الكبرى التي خلق الله الناس لأجلها ومما يدل على ذلك قوله تعالى: a) قال تعالى «هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ» b) قال تعالى «وَآَتُوهُمْ مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي آَتَاكُم» c) قال تعالى «وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا» d) قال تعالى «وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اُعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ» 3) قال تعالى «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى» تشير الآية الكريمة إلى منهج الإسلام في حفظ: a) الدين. b) العقل. c) النفس. d) المال. 4) قال تعالى «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ» تشير الآية الكريمة إلى منهج الإسلام في حفظ: a) النسل والعرض. b) المال. c) العقل. d) النفس. 5) قال تعالى "وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ" تشير الآية الكريمة إلى منهج الإسلام في حفظ: a) العقل. b) المال. c) النفس. d) النسل والعرض. 6) قال تعالى «وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ» تشير الآية الكريمة إلى منهج الإسلام في حفظ: a) العقل. b) المال. c) النسل والعرض. d) النفس.

مقاصد الشريعة الإسلامية 2

Tulostaulu

Visuaalinen tyyli

Vaihtoehdot

Vaihda mallia

Säilytetäänkö automaattisesti tallennettu tehtävä ?