أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي ........ وأسمعت كلماتي من به صمم, وَالعَقلُ مِن صَنعَةٍ وَتَجرُبَةٍ ...... شَكلانِ مَولودُهُ وَمُكتَسَبُه, رأيتُ الحُرَّ يجتنبُ المخازي .......ويَحْميهِ عن الغدرِ الوفاءُ, ما كل ما يتمنى المرء يدركه .......تجري الرياح بما لا تشتهي السفن, الخَيْـلُ وَاللّيْـلُ وَالبَيْـداءُ تَعرِفُنـي........وَالسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَـمُ, حَوَادِثُ الدَّهْرِ وَالأَيَّامُ تَجْمَعُنَا ........كَذَا مَضَى الدَّهْرُ لَا بِدْعَاً وَلَا عَجَبَا , وللصمت خيرٌ على عيه .......من النطق تلزم فيه الخطاء, فكن صامتاً واعياً ما يقال …………فذلك أجدى وأعلى سناء, يَطُولُ الكَلامُ وَيَبْقَی .....فِي بَعْضِ الرُؤوسِ قَصِير, الحُبُّ ما مَنَعَ الكَلامَ الأَلسُنا ......وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا,

مسابقة معرفة البيت من الصور

Lyderių lentelė

"Flash" kortelės yra neterminuotas šablonas. Jis negeneruoja rezultatų lyedrių lentelei.

Vizualinis stilius

Parinktys

Pakeisti šabloną

Atkurti automatiškai įrašytą: ?